ما هِيَ الْأدِلَّةُ عَلى وُجُودِ اللهِ؟
بَرَزَتْ فِي الفِكْرِ الإسْلامِيّ بَعْضُ الأَدِلَّةِ في إِثْباتِ وُجُودِ اللهِ والرَّدِّ على مُنْكِريه، في حين أنّ هذه الأدلّةَ مَوجُودَةٌ في القُرآن الكَريم وتَتَميَّزُ بِأنّـها مُوَجَّهَة نحوَ إثْباتِ وُجُودِ الله على نَـهْجٍ مُتكرِّر، وانطِلاقًا مِنْ ذَلِكَ فإنّ عُلَماءَ الـمُسلمين حاوَلوا تَبْديدَ الشُّبُهاتِ الْـمُحتَملة الّتي يُمكِنُ أَنْ تَتَشَكّلَ في أَذْهان ونُفُوسِ النّاس، وبعضُ هذه الأدلة جاءت على النّحو الآتي:
4